responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1409
ق
[حَرَقَ]: نابَه يحرقه، وحَرَّقه حرقاً وحروقاً،
ويروى في قراءة علي رضي اللّاه عنه: لَنَحْرُقَنَّهُ «1»
أي لنبردنّه، قال زهير «[2]»:
أبى الضيمَ والنعمان يحرُق نابه ... عليه فأفضى والسيوف معاقلُه
ك
[حَرَكَ] البعيرَ حَرْكاً: إِذا أصاب حارِكَه.
ن
[حَرَنَ] الدابةُ حُروناً.
... فَعَلَ بفتح العين، يَفْعِل بكسرها
د
[حَرَدَ]: الحَرْد: القصد، يقال: حَرَدْتُ حَرْدَك: أي قصدتُ قَصْدَك. قال اللّاه تعالى: وَغَدَوْا عَلى حَرْدٍ قاادِرِينَ [3] أي: على قَصْد. وقيل: أي على منعٍ، من قولهم: حارَدَتِ الإِبلُ: إِذا قلَّت ألبانُها.
قال الشاعر «[4]»:
أقبل سيلٌ جاء من عند اللّاه ... يحرُد حَرْدَ الجنة المُغِلَّه
وحرودُ الرجلِ: تحوُّله عن قومه.
ش
[حَرَشَ] الضبَّ حَرْشاً، بالشين معجمةً:
إِذا صاده.

(1) طه: 20/ 97؛ وتمامها لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً. وقراءة الجمهور كما هي هنا» وانظر فتح القدير:
(3/ 384).
[2] ديوانه: (114) شرح ثعلب ط/ دار الفكر، وهو غير منسوب في الجمهرة: (1/ 518) واللسان (حرق)؛ والمعنى: أنه- أي النعمان- حَكّ أحد نابيه على الآخر تهديداً ووعيداً.
[3] القلم 68/ 25.
[4] الرجز بلا نسبة في إِصلاح المنطق لابن السكيت (47)؛ اللسان (حرد)؛ الجمهرة: (1/ 160) وانظر حاشية المحقق (د. بعلبكي).
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1409
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست